[center]زيدان ....
.
.
الله يازيدان ....
كل ما قيل عنك وما سيقال عنك .. ليس كافياً .. ليروي ظمأ العشاق.
دعني سيدي أحاول أن اضيف الى سيل كلمات العشاق .. كلمات اخرى قد تصل الى قلوبهم قبل قلبك والى وجدانهم قبل وجدانك ....
دعني سيدي .. أحلم .. فتحقق لي حلمي ..
دعني سيدي .. اتمنى .. فتحقق لي امنيتي ....
دعني سيدي .. أتكلم .. فتخرج عباراتي بذاك العمق الذي اريده وانشده.
منذ الازل ونحن نبحث في اعماقنا عن من هو قادر يخرج من داخلنا محار النجاة .. والحب.
منذ الازل .. ونحن نشكو .. ولا نجد من يجيب ..
نشكو الحبيبة .. فترحل بعيدا بعيدا ...
نذرف دمعه تتبعها دموع ... ولا تلتفت .. ولا حتى تشعر بوجودنا ....
منذ الازل سيدي .. صدقني منذ الازل ..
اشعر بأني كهل .. وأشعر بأني شاب .. مجرد تناقض ... مرعب .. مخيف.
تماما كذاك التناقض الذي نشعر به عندما تسيطر على الكرة ..
تماما كذاك الشعور الجميل عندما تمررها .. وتزرع في قلوبنا إبتسامة .. كل إبتسامة ...
من أنت سيدي ..
ساحر .. أم كبير السحرة ..
إسطورة .. أم نجم الاساطير ..
ملك .. أم ملك الملوك ...
عظيم .. أم عظيم العظماء ...
من أنت سيدي ..
نعم .. أعلم أنك زيدان ...
زيدان العبقري .. الاستاذ ..
زيدان .. من أنقذ فرنسا من النسيان ...
زيدان .. من حطم الغرور البرازيلي ..
زيدان .. من سلب عقول جماهير البرنابيو ..
سيدي ..
قالوا أنك أنتهيت ..
هل تصدق .. قال أحدهم ذلك .. بل كثير منهم
وعندما كادوا أن ينتهوا .. عادوا اليك ..
كنت كريم كعادتك .. رجعت
عدت .. وأبدعت .. وجعلتهم .. مجرد وهم ..
شكرا سيدي .. لم تخيب ظني فيك .. مسحت ( أنصاف النجوم ) وجعلتهم يعرفون من أنت ومن هم ..
انت فرنسا والتأريخ .. وهم .... هم يعرفون من هم ...
يعرفون أنك عدت لتأخذهم الى المانيا بعد أن كانوا في خبر كان ..
يعرفون أنك عندما غبت عنهم في بلاد الشمس .. لم يسجلوا هدفاً واحداً ..
يعرفون أنك ... زيدان العبقري الاستاذ .. وأنهم بدونك مجرد ديوك لا تصيح ...[/center]
.
.
الله يازيدان ....
كل ما قيل عنك وما سيقال عنك .. ليس كافياً .. ليروي ظمأ العشاق.
دعني سيدي أحاول أن اضيف الى سيل كلمات العشاق .. كلمات اخرى قد تصل الى قلوبهم قبل قلبك والى وجدانهم قبل وجدانك ....
دعني سيدي .. أحلم .. فتحقق لي حلمي ..
دعني سيدي .. اتمنى .. فتحقق لي امنيتي ....
دعني سيدي .. أتكلم .. فتخرج عباراتي بذاك العمق الذي اريده وانشده.
منذ الازل ونحن نبحث في اعماقنا عن من هو قادر يخرج من داخلنا محار النجاة .. والحب.
منذ الازل .. ونحن نشكو .. ولا نجد من يجيب ..
نشكو الحبيبة .. فترحل بعيدا بعيدا ...
نذرف دمعه تتبعها دموع ... ولا تلتفت .. ولا حتى تشعر بوجودنا ....
منذ الازل سيدي .. صدقني منذ الازل ..
اشعر بأني كهل .. وأشعر بأني شاب .. مجرد تناقض ... مرعب .. مخيف.
تماما كذاك التناقض الذي نشعر به عندما تسيطر على الكرة ..
تماما كذاك الشعور الجميل عندما تمررها .. وتزرع في قلوبنا إبتسامة .. كل إبتسامة ...
من أنت سيدي ..
ساحر .. أم كبير السحرة ..
إسطورة .. أم نجم الاساطير ..
ملك .. أم ملك الملوك ...
عظيم .. أم عظيم العظماء ...
من أنت سيدي ..
نعم .. أعلم أنك زيدان ...
زيدان العبقري .. الاستاذ ..
زيدان .. من أنقذ فرنسا من النسيان ...
زيدان .. من حطم الغرور البرازيلي ..
زيدان .. من سلب عقول جماهير البرنابيو ..
سيدي ..
قالوا أنك أنتهيت ..
هل تصدق .. قال أحدهم ذلك .. بل كثير منهم
وعندما كادوا أن ينتهوا .. عادوا اليك ..
كنت كريم كعادتك .. رجعت
عدت .. وأبدعت .. وجعلتهم .. مجرد وهم ..
شكرا سيدي .. لم تخيب ظني فيك .. مسحت ( أنصاف النجوم ) وجعلتهم يعرفون من أنت ومن هم ..
انت فرنسا والتأريخ .. وهم .... هم يعرفون من هم ...
يعرفون أنك عدت لتأخذهم الى المانيا بعد أن كانوا في خبر كان ..
يعرفون أنك عندما غبت عنهم في بلاد الشمس .. لم يسجلوا هدفاً واحداً ..
يعرفون أنك ... زيدان العبقري الاستاذ .. وأنهم بدونك مجرد ديوك لا تصيح ...[/center]